قصه مخيفه لفتاه صغيره...!!
صفحة 1 من اصل 1
قصه مخيفه لفتاه صغيره...!!
تبدأ فصول القصه من بيت رجل له بنت واحده بعد ان استمر مده كبيرة لا ينجب
عمرها تقريبا ست سنوات وكانت مدللة كثيرا
حتى ان زوجته كانت تنهاه عند تدليل الطفله بهذة الصورة خوفا من ان يفسدها الدلال
فكان لا يستمع ألا لنفسه
وجهز غرفه كبيرة ببيته وملأها لعب واغراض اطفال من مختلف انحاء العالم
ومرت الايام والطفله الصغيرة تشعر بالملل رغم كل اللعب التى اكتظت بها غرفتها الكبيرة
ولكن هذا لم يغنيها عن اللعب مع اقرانها الاطفال
هنا اصرت الزوجه على الزوج بأن يسمح لها باللعب مع اولاد وبنات الجيران
وهذا حصل ولكن بعد نقاش طويل
واصبحت البنت تخرج
حتى اصبح عاديا كل يوم
فى يوم من الايام حدث ما لم يكن من المتوقع ان يحدث مع تلك الطفله البريئه
فقد كانت البنت تخاف منذ الصغر من سيده عجوز بقريتها
وكانت تقول لأمها انها تضربها ولم تكن الام لتصدقها
فقد كانت على نياتها
ولكن تلك العجوزة مشهورة فى القريه بأنها تضرب الاطفال
ويقال انها ساحرة
عندما كانت تلك الصغيرة المسكينه ذاهبة لتشترى لها بعض الحلويات
واثناء تواجدها بالمحل امسكت بها تلك العجوز امسكت بالفتاه المسكينه
حتى ان الطفله لم تستطع البكاء فأخذت الدموع تنهمر منها دون اى صوت من شده الخوف
حاولت..
حاولت ان تتخلص من قبضه هذا المارد ولكنها لم تستطع
حتى العامل فى المحل خاف من ان يحاول ان يخلصها من هذا الشيطان الذى ارتدى الزى البشرى
حتى ان الحلويات التى كانت تمسكها تبعثرت من بين ايديها
وببراءه طفوليه حاولت الطفله ان تلم الحلويات التى تبعثرتدون ان تعى ما يراد منها
والعجوز تدفعها بكامل قوها وسقطت الفتاه دون ان يكون للعجوز اى مشاعر من الشفقه لهذ الملاك
اخذت العجوز الفتاه وهددت العامل بعدم اخبار اى شخص بما حدث
وخافت العجوز ان يسمع المارة بكاء الطفله فكممتها
فعضتها الفتاه واخذت فى الجرى
وببراءتها اتجهت الى الشخص الذى رأت فيه الحنان والامن والامان والشجاعه والقوة والحب
اتجهت الى بيت والدها وهى تبكىوالعجوز تلحق بها
ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوه ورغم بعد المسافه ولكن تعلق الطفل بوالديه لا يوصف
ركضت المسكينه وكلما تحاول التوقف تلمح العجوز تجرى بسرعه اكبر
وهى مستمرة على صراخها
ووصلت الى منزلها وسمع والدها بكائها وقبل ان يسألها ما بها
سقطت مغشيا عليها
وكأنها تقول هأنا يا ابى اتيت اليك لكى تحمينى لقد سلمتك نفسى انقذنى يا ابى
جن جنون الرجل واخذ بنته الى الداخل وفزعت الام عندما رأتها ورأت حرارتها المرتفعه جدا وشده تنفسها وشكلها
وقلب والدها يعتصر كأنما يقول انا السبب ان الذى اهملتك يا بنيتى
بعد فترة وبعد ان عملو لها الاسعافات الاوليه بدأت تستعيد وعيها
وبعد ان افاقت تماما حتى ألتفتت بنظراتها الخائفه حولها والتى كانت تحير الوالدينوعندما لم ترى شيئا
ارتمت عفويا على صدر امها واخذت فى البكاء الشديدوالصراخ والام تحاول تهدئتهاودموعها تسيل
والاب لا يعرف ما الذى يبكى ابنته هكذابقى حائرا فخرج الى الخارج ليرى ان كان شيئا اخاف ابنته
فلم يرى شئ
ثم رجع الى البيت ليجد ابنته استقرت نفسينا وهدأت فبدأ فى مداعبتها
الى ان بدأت تعود لحالتها الطبيعيه
ثم سألها :حبيبتى من الذى اشترى لكى هذة الحلويات؟
فقالتانها اشترتها بنفسها من المحل الكبير
ثم اخذ يمدحها ويقول ان بنت ذكيه وشاطرة
بعدها
سألها لماذا كانت تبكى وتضرخ ومن مَن كانت خائفه
وصممت الفتاه كأنها تستعيد الاحداث بذاكرتها
واستمرت على صمتها
ونظرت لامها نظرة حزينه كأنها تقول اخشى انكى لن تصدقينى ايضا
ثم وقبل ان تبدأبالكلام سقطت الدموع من عينيها
وحكت لأمها ان السيده العجوز ضربتها بشده وكانت تريد ان تأخذها ولكنها عضتها وجرت منها
وقبل ان تمم كلامها سمعت جرس الباب يرن
فقال لها ابيها ليخرجها من حالتها اذهبى وافتحى الباب
فذهبت وقبل ان تفتح بدأت فى البكاء وهى تقول انها العجوز تريد ان تضربنى واخذت تصرخ وتقول لهم ان لا يجعلو العجوز تأخذها
فقال الاب لا عليكى سأذهب ان لافتح وان كانت هى سأضربها
وفعلا فوجئ واندهش بالعجوز واقفه اما منزله وشكلها مخيف
تغير وجه الوالد وثارت ثورته وهو يصرخ بها ماذا تريدين من بنتى يا عجوز النحس انتى لعنك الله اخبرينى
علا صوت الاب وحضر الجيران على اثر صوته
ثم قال لها ارحلى عن منزلى وإياكى ان تتعرضى لابنتى مرة اخرى والا اقسم بأن اقتلك
ولكن العجوز رفضت كلامه وصممت وقالت اريد البنت احضروها لى
البنت لن اذهب بدون البنت
تعجب الجميع وقالو ماذا تردين منها ارحلى يا أمرأة لحالك فهو اسلم لك
صممت تصميم عجيب وقالت اريد البنت وهى تتكلم بصوتها المخيف
فقد الوالد صوابه ودخل واحضر بندقيه من الداخل وهدد العجوزوقال اقسم ان لم ترحلى لسوف اقتلك
ولكن الجيران تدخلو خوفامن ان ان يؤدى جريمه تضيع مستقبله
ثم اتصل احد الجيران بالشرطه
واتت الشرطه وحاولو ان يقنعو العجوز بأن ترحل من بيت الرجل ولكن دون فائده تذكر
ولما تعذرو حل المشكله حاولو ان يقنعو الاب بأحضار ابنته ورفض
الاب رفضا شديدا وقاطعا واصر ان ابنته لن تخرج لهذه العجوز
ولكن بعدما اقنعوه بأنعم لن يدعوها لكى تستطيع اذيتها اقتنع الاب
وكذالك الجيران وقالو له ان حاولت اذيتها فسنطلق النار
ودخل الاب على الفتاه التى كانت ممسكه بأمها بشده ورفضت الخروج
ولكن بعد محاولات الاب خرجت معه وهى لا تعرف ماذ ينتظرها
خرجت ووجدت الناس كلهم ينظرون لها وهى تنظر لهم بخوف ثم رأت الخوف بعينه
رأت العجوز تنظر اليها بشر
واقتربت منها العجوز
ثم
نتشت منها الصورة التى كانت على كيس الحلويات وقالت هكذا اكملت الالبوم
عمرها تقريبا ست سنوات وكانت مدللة كثيرا
حتى ان زوجته كانت تنهاه عند تدليل الطفله بهذة الصورة خوفا من ان يفسدها الدلال
فكان لا يستمع ألا لنفسه
وجهز غرفه كبيرة ببيته وملأها لعب واغراض اطفال من مختلف انحاء العالم
ومرت الايام والطفله الصغيرة تشعر بالملل رغم كل اللعب التى اكتظت بها غرفتها الكبيرة
ولكن هذا لم يغنيها عن اللعب مع اقرانها الاطفال
هنا اصرت الزوجه على الزوج بأن يسمح لها باللعب مع اولاد وبنات الجيران
وهذا حصل ولكن بعد نقاش طويل
واصبحت البنت تخرج
حتى اصبح عاديا كل يوم
فى يوم من الايام حدث ما لم يكن من المتوقع ان يحدث مع تلك الطفله البريئه
فقد كانت البنت تخاف منذ الصغر من سيده عجوز بقريتها
وكانت تقول لأمها انها تضربها ولم تكن الام لتصدقها
فقد كانت على نياتها
ولكن تلك العجوزة مشهورة فى القريه بأنها تضرب الاطفال
ويقال انها ساحرة
عندما كانت تلك الصغيرة المسكينه ذاهبة لتشترى لها بعض الحلويات
واثناء تواجدها بالمحل امسكت بها تلك العجوز امسكت بالفتاه المسكينه
حتى ان الطفله لم تستطع البكاء فأخذت الدموع تنهمر منها دون اى صوت من شده الخوف
حاولت..
حاولت ان تتخلص من قبضه هذا المارد ولكنها لم تستطع
حتى العامل فى المحل خاف من ان يحاول ان يخلصها من هذا الشيطان الذى ارتدى الزى البشرى
حتى ان الحلويات التى كانت تمسكها تبعثرت من بين ايديها
وببراءه طفوليه حاولت الطفله ان تلم الحلويات التى تبعثرتدون ان تعى ما يراد منها
والعجوز تدفعها بكامل قوها وسقطت الفتاه دون ان يكون للعجوز اى مشاعر من الشفقه لهذ الملاك
اخذت العجوز الفتاه وهددت العامل بعدم اخبار اى شخص بما حدث
وخافت العجوز ان يسمع المارة بكاء الطفله فكممتها
فعضتها الفتاه واخذت فى الجرى
وببراءتها اتجهت الى الشخص الذى رأت فيه الحنان والامن والامان والشجاعه والقوة والحب
اتجهت الى بيت والدها وهى تبكىوالعجوز تلحق بها
ركضت المسكينه دون شعور وبكل قوه ورغم بعد المسافه ولكن تعلق الطفل بوالديه لا يوصف
ركضت المسكينه وكلما تحاول التوقف تلمح العجوز تجرى بسرعه اكبر
وهى مستمرة على صراخها
ووصلت الى منزلها وسمع والدها بكائها وقبل ان يسألها ما بها
سقطت مغشيا عليها
وكأنها تقول هأنا يا ابى اتيت اليك لكى تحمينى لقد سلمتك نفسى انقذنى يا ابى
جن جنون الرجل واخذ بنته الى الداخل وفزعت الام عندما رأتها ورأت حرارتها المرتفعه جدا وشده تنفسها وشكلها
وقلب والدها يعتصر كأنما يقول انا السبب ان الذى اهملتك يا بنيتى
بعد فترة وبعد ان عملو لها الاسعافات الاوليه بدأت تستعيد وعيها
وبعد ان افاقت تماما حتى ألتفتت بنظراتها الخائفه حولها والتى كانت تحير الوالدينوعندما لم ترى شيئا
ارتمت عفويا على صدر امها واخذت فى البكاء الشديدوالصراخ والام تحاول تهدئتهاودموعها تسيل
والاب لا يعرف ما الذى يبكى ابنته هكذابقى حائرا فخرج الى الخارج ليرى ان كان شيئا اخاف ابنته
فلم يرى شئ
ثم رجع الى البيت ليجد ابنته استقرت نفسينا وهدأت فبدأ فى مداعبتها
الى ان بدأت تعود لحالتها الطبيعيه
ثم سألها :حبيبتى من الذى اشترى لكى هذة الحلويات؟
فقالتانها اشترتها بنفسها من المحل الكبير
ثم اخذ يمدحها ويقول ان بنت ذكيه وشاطرة
بعدها
سألها لماذا كانت تبكى وتضرخ ومن مَن كانت خائفه
وصممت الفتاه كأنها تستعيد الاحداث بذاكرتها
واستمرت على صمتها
ونظرت لامها نظرة حزينه كأنها تقول اخشى انكى لن تصدقينى ايضا
ثم وقبل ان تبدأبالكلام سقطت الدموع من عينيها
وحكت لأمها ان السيده العجوز ضربتها بشده وكانت تريد ان تأخذها ولكنها عضتها وجرت منها
وقبل ان تمم كلامها سمعت جرس الباب يرن
فقال لها ابيها ليخرجها من حالتها اذهبى وافتحى الباب
فذهبت وقبل ان تفتح بدأت فى البكاء وهى تقول انها العجوز تريد ان تضربنى واخذت تصرخ وتقول لهم ان لا يجعلو العجوز تأخذها
فقال الاب لا عليكى سأذهب ان لافتح وان كانت هى سأضربها
وفعلا فوجئ واندهش بالعجوز واقفه اما منزله وشكلها مخيف
تغير وجه الوالد وثارت ثورته وهو يصرخ بها ماذا تريدين من بنتى يا عجوز النحس انتى لعنك الله اخبرينى
علا صوت الاب وحضر الجيران على اثر صوته
ثم قال لها ارحلى عن منزلى وإياكى ان تتعرضى لابنتى مرة اخرى والا اقسم بأن اقتلك
ولكن العجوز رفضت كلامه وصممت وقالت اريد البنت احضروها لى
البنت لن اذهب بدون البنت
تعجب الجميع وقالو ماذا تردين منها ارحلى يا أمرأة لحالك فهو اسلم لك
صممت تصميم عجيب وقالت اريد البنت وهى تتكلم بصوتها المخيف
فقد الوالد صوابه ودخل واحضر بندقيه من الداخل وهدد العجوزوقال اقسم ان لم ترحلى لسوف اقتلك
ولكن الجيران تدخلو خوفامن ان ان يؤدى جريمه تضيع مستقبله
ثم اتصل احد الجيران بالشرطه
واتت الشرطه وحاولو ان يقنعو العجوز بأن ترحل من بيت الرجل ولكن دون فائده تذكر
ولما تعذرو حل المشكله حاولو ان يقنعو الاب بأحضار ابنته ورفض
الاب رفضا شديدا وقاطعا واصر ان ابنته لن تخرج لهذه العجوز
ولكن بعدما اقنعوه بأنعم لن يدعوها لكى تستطيع اذيتها اقتنع الاب
وكذالك الجيران وقالو له ان حاولت اذيتها فسنطلق النار
ودخل الاب على الفتاه التى كانت ممسكه بأمها بشده ورفضت الخروج
ولكن بعد محاولات الاب خرجت معه وهى لا تعرف ماذ ينتظرها
خرجت ووجدت الناس كلهم ينظرون لها وهى تنظر لهم بخوف ثم رأت الخوف بعينه
رأت العجوز تنظر اليها بشر
واقتربت منها العجوز
ثم
نتشت منها الصورة التى كانت على كيس الحلويات وقالت هكذا اكملت الالبوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى